التخطيط اووضع الاستراتيجيات يتطلب اولا تخيل المستقبل من خلال تقنيات تحليلة و نعمل عن كثب مع العملاء لدمج الجغرافيا السياسية في الخطط المستقبلية والعمليات الإستراتيجية. باستخدام تقنيات تخطيط السيناريو والتفكير من الخارج للداخل ودراسة الاحتمالات  الواطئة الحدوث ذات التاثير العالي فضلا عن تقنية جدول الخيارات الموزون وبيان وتوقع  تغييرات حجم السوق التي تدمج السياسة مع الاقتصاد و في تحديد الفرص والتحذيرات ,

• تحديد الاتجاهات المستقبلية والبصيرة حيث تواجه فرق الإدارة والمجالس المهمة الصعبة المتمثلة في تحقيق التوازن بين الحاضر والمستقبل وبين الأداء في الوقت الحالي والاتجاهات على المدى الطويل. نحن ندعم عملائنا من خلال الاستفادة من شبكتنا العالمية من الخبراء وقادة الفكر لتصفية وتحديد اتجاهات المستقبل ، وتحديد تلك التي ليست جديدة فحسب ، بل ذات صلة أيضًا.
• يعمل محللونا على الاستفادة من الخبرات العميقة والخبرات المواضيعية من خلال المنهجيات الكمية للتنبؤ بالمخاطر والفرص سريعة الحركة. يلجأ العملاء إلى خبراتنا العالية والبصيرة الجيوسياسية لاتخاذ القرارات التجارية والاستثمارية الكبرى في جميع أنحاء العالم.
• يساعد الفريق الاستشاري المعني بالمخاطر السياسية على توقع وتحليل التحديات الناشئة عن التطورات السياسية ونساعد قادة الاعمال على فهم الاحداث السياسية وتداعياتها على الشركات والاسواق المالية
• تحديد عوامل التأثير الرئيسيةعلى مستقبل الاستثمارات ومراقبة على مدار الساعة لحركة تلك العوامل خهواعداد قائمة مؤشرات مراقبة طول الوقت من قبل خبراء متخصصين.للتنبوء بان الخطر وشيك