تقنياتنا التحليلية
يستخدم محللين شركة انالسز فلاتفورم الذين تم اختيارهم بحرص شديد تقنيات تحليلية علمية البعض منها مستخدم في مراكز الفكر والبحوث وفي العالم الأكاديمي مثل تقنية تحليل الفرضيات المتنافسة ، وتدقيق الافتراضات الرئيسية وتقنية مراقبة المؤشرات والمعالم ، وتقنية احتمالية واطئة ذات تاثير عالي ،وفريق أ وب ، ودفاع الشيطان ، وماذا لو ؟ فضلا عن التقنيات التخيلية للمساعدة والتنبؤ بالمستقبل مثل تقنية السيناريوهات المستقبلية ، وتقنية من الخارج للداخل ،والفريق الاحمر. والعصف الذهني:
- تساهم تلك التقنيات التحليلية في ضمان جودة المنتوج التحليلي وكيف يتم المساعدة من قبل خبرائنا للمستثمرين في تفعيل الإبداع في التفكير للعاملين في الشركات للتوصل الى قرارات سليمه لمشاكلهم او لتطوير الاعمال .
- ان الإعتماد المنظم لمثل هذه التقنيات قد يمكّن المرء من وضع إطار للتفكير إثناء الصراع مع تساؤلات او ازمات صعبه قد تواجه المستثمرين
- إن اعتمادالتقنيات التحليلية سيساعد المحللين على معالجة المشاكل المستديمة في مجال الإستثمارات و تعقيدات التطورات العالمية والمعلومات الغامضة أو الغير كاملة والقصور الفطري للذهن البشري.
تقنيات التحليل تمنع وتعرقل الأنحياز في تقاريرنا
إن النهج التحليلي المنتظم الذي يلتزم بها محللين انالسز بلاتفورم تجعلهم يأخذون بنظر الاعتبار عدة تفسيرات ونتائج بديلة للتأكد بانهم لا يصرفون النظرعن فرضيات او استنتاجات او تاثيرات قد تكون مناسبة للعملاء اوعن معلومات مساندة مما قد يؤدي إلى إضاعة فرص او تحذيرات اوتوضيح .
- أن التحيز في الإدراك والتقييم البشري سبباً مهماً لأخذ المحللين البدائل في عين الإعتبار.
- مثلما قال”ريتشارد هيوور” وآخرون، فإن جميع الأشخاص يستوعبون ويقيّمون المعلومات بواسطة “النماذج العقلية” (ما تسمى أحياناً بـ”الإطارات” أو بـ “الأوضاع الذهنية”). ، أي على الأرجح أن تُقبل وتُحفظ البيانات التي تتناسب مع النماذج الذهنية اللا شعورية للمحللين أكثر من المعلومات التي لا توافق تلك النماذج الذهنية.
- . قد يكون المحللون المحنّكون أكثر عرضة لهذه المشاكل في طرق التفكير وذلك نتيجة لخبرتهم ونجاحاتهم السابقة في تطبيق النماذج الذهنية المثبت جدواها على مدار السنوات الماضية.
- إن المخاطر الرئيسية لطرق التفكير هي ان” يدرك المحللون ما يتوقعون إدراكه و مقاومة طرق التغيير بعد تبلورها”، أو دمج معلومات جديدة في نماذج ذهنية موجودة أصلا بالخطأ, إضافة إلى تجاهل معلومات متناقضة او صرف النظر عنها .